ليس هناك أكثر ما يحرك العواطف والحواس مثل الطعام والروائح الزكية. فالأول يمنحنا شعورا بالسعادة بمجرد التفكير فيه أو شم رائحته، والثاني يحسن المزاج ويأخذنا إلى عوالم بعيدة ودائما سعيدة، أيضا بمجرد شمه. وفي هذا، لا يختلف الشخص البالغ عن الطفل حديث الولادة، لأن حاستي الشم والتذوق في جميع مراحل العمر مهمتان